بداية أود أن أقول في الدكتور رياض منصور رحمة الله أنة كان من أكثر من يحبون مهنة التعليم في كليّة الهندسة المعماريّة , وعرف عنة دماثة الخلق و لين الطبع و طولة البال على طلابه.
د. رياض منصور رحمك الله
“صحيح أن الثرى غيب جثمانك الطاهر عن دنيانا، ولكن روحك النقية ستبقى تنور عقولنا وأفئدتنا كالثريا في السماء، فنجمك اللامع لم يأفل، وقلبك الرائع لم يذبل. رحمك الله يا أستاذي المبجل.”
السلام عليكم أستاذنا د رياض منصور ( السلام يمكن على جميع الناس أحياء كانوا أم ميتين ولكن الدكتور رياض حي بيننا بذكرياته وحبه وحتى بالبنبون الذي كان يوزعه علينا )وكذلك السلام على أستاذنا الكبير رضوان طحلاوي (أبو خالد هذا الاسم الذي لطالما يذكرنا بشخصية الانسان الطيب والزكرت ) .. ماهذه الأيام التي بدأت تسحب منا أحبابنا واحدا بعد الآخر … الحمد لله على كل حال … وعزاؤنا أننا نحبهم وندعو لهم بالمغفرة والجنة
د. عماد
“الموت واحد من أسرار هذا الوجود لم نخير فيها وهو حقيقة لا نملك إلا أن نقبلها برضا وتسليم لمشيئة الخالق عز وجل. ولكن هؤلاء العظماء من العلماء والمثقفين أمثال د. رياض منصور والدكتور رضوان طحلاوي، لا يمكن نسيانهم لانتهاء حياتهم لأنهم استطاعوا أن يغرسوا في عقولنا وقلوبنا، وأفاضوا علينا من ثمار علومهم وخبراتهم الكثير الكثير الذي لا يمكن أن نغفل عنه فكانت أسماؤهم نوراً ساطعا لا تنكره العيون. وأسأل الله أن يوفقنا جميعا في تحقيق ما كانا يسعيان إليه، وأبعدهما الموت عنه. رحمهما الله.”
رحم الله د رياض منصور الصادق الامين على مصلحة طلابه لن انس
معاملته الطيبةهو وكافة ا ساتذتي الطيبين / م نادية شلبي /فلسطين
By: bilal kayed on 22/06/2011
at 11:10 م
بداية أود أن أقول في الدكتور رياض منصور رحمة الله أنة كان من أكثر من يحبون مهنة التعليم في كليّة الهندسة المعماريّة , وعرف عنة دماثة الخلق و لين الطبع و طولة البال على طلابه.
رحم الله الكتور رياض و أسكنه فسيح جنّاتة
By: لؤي القوارط on 11/04/2011
at 1:38 م
د. رياض منصور رحمك الله
“صحيح أن الثرى غيب جثمانك الطاهر عن دنيانا، ولكن روحك النقية ستبقى تنور عقولنا وأفئدتنا كالثريا في السماء، فنجمك اللامع لم يأفل، وقلبك الرائع لم يذبل. رحمك الله يا أستاذي المبجل.”
By: Dina Al-Dajani on 29/05/2010
at 8:13 ص
السلام عليكم أستاذنا د رياض منصور ( السلام يمكن على جميع الناس أحياء كانوا أم ميتين ولكن الدكتور رياض حي بيننا بذكرياته وحبه وحتى بالبنبون الذي كان يوزعه علينا )وكذلك السلام على أستاذنا الكبير رضوان طحلاوي (أبو خالد هذا الاسم الذي لطالما يذكرنا بشخصية الانسان الطيب والزكرت ) .. ماهذه الأيام التي بدأت تسحب منا أحبابنا واحدا بعد الآخر … الحمد لله على كل حال … وعزاؤنا أننا نحبهم وندعو لهم بالمغفرة والجنة
By: عماد المصري on 22/11/2009
at 11:54 م
د. عماد
“الموت واحد من أسرار هذا الوجود لم نخير فيها وهو حقيقة لا نملك إلا أن نقبلها برضا وتسليم لمشيئة الخالق عز وجل. ولكن هؤلاء العظماء من العلماء والمثقفين أمثال د. رياض منصور والدكتور رضوان طحلاوي، لا يمكن نسيانهم لانتهاء حياتهم لأنهم استطاعوا أن يغرسوا في عقولنا وقلوبنا، وأفاضوا علينا من ثمار علومهم وخبراتهم الكثير الكثير الذي لا يمكن أن نغفل عنه فكانت أسماؤهم نوراً ساطعا لا تنكره العيون. وأسأل الله أن يوفقنا جميعا في تحقيق ما كانا يسعيان إليه، وأبعدهما الموت عنه. رحمهما الله.”
By: Dina Al-Dajani on 29/05/2010
at 8:20 ص