دراسات عليا

الردود

  1. مرحبا
    ممكن سؤال حول موعد التقدم لفحص الماجستير (التصميم)(التخطيط العمراني و البيئة) ( مارن لافالييه) للعام الدراسي 2014-2015.
    علماً أنني خريجة العام 2011 و النجاح كان بأيامنا عال50 فهل سيتم معادلة المعدل النهائي عند التقدم للتنافس بشكل عادل مع خريجي الدفعات التالية ممن معدلات نجاحهم عال 60 أم أن الأمر لا يؤثر؟
    يمكن الاسئلة كتار بس بسبب صعوبة الوصول للكلية حالياً لم أتمكن من النزول بنفسي و السؤال و أقدر لكم الاجابة

  2. حقا هو موقع نافع جدا ومفيد لكن لدي مبتغى لم أستطع ايجاده
    هل يوجد اختصاصات دراسات عليا تمكن خريج العمارة من الدراسة والعمل بمجال الديكور(التصميم الداخلي) أم أنها تقتصر على الفنون الجميلة ؟؟؟؟؟

  3. موقع مميز حقا ومفيد جدا ليس للمعنيين فقط بل لكل من يبحث عن فن العمارة وتاريخه وهندسته وفكره…شكرا للقائمين عليه والمساهمين فيه….

  4. السلام عليكم..
    متى موعد امتحان الماجستير للعام 2011-2012
    و هل سيتم قبول طلاب في ماجستير شايو و لافالييه هذا العام؟

  5. السلام عليكم ورحمة اللله و بركاته
    أما بعد فأسفة على الايميل إن كان فُهم منه قلة الأدب؛ فهو ليس كذلك يا أستاذنا الكريم .

  6. من لم يشكر الناس لن يشكر الله

    شكراً لمن كانت له الفكرة الأولى في إنشاء هذا الموقع لا أقول المميز بل أقول النافع لأنه ليس كل موقع نافع وأقصد بالنافع ذاك الذي يمس جذور العلم وعصارة الخبرة ومنطقية الفكر والأهم من كل ذلك أصالة القيم ورقي الأخلاق.

    أشكر كل الأساتذة الذين التقيتهم في رحاب كلية العمارة فأفادوني ودعموني ولا يزال في قلبي امتنان لأسماء عديدة كانت عطاءاتهم من القلب محفورة لا تنسى ..

    ونصيحة مني لكل الطلاب اجعلوا همكم الأول والأخير رضا الله وخدمة الناس وكما قال الإمام الغزالي رحمه الله : تعلمنا العلم لغير الله فأبى العلم إلا أن يكون لله

    • ونعم بالله في المبتدأ وفي الخبر
      ورحم الله حجة الإسلام أبا حامد على ماقدمه من علم
      ولكن اعذريني على أني سأستشهد بمعماري دون لنا العلم في السنة الـ25 قبل الميلاد، يقول فتروفيوس:
      من مقدمة كتابه السادس: لقد حصلتُ على مدىً واسع من المعرفة بفضل اهتمام والدي، والتعليم الذي تلقّيته على أيدي معلمي, كما اكتسبتُ ملكات فكرية من المتعة التي أشعرها في الموضوعات الأدبية والفنية وكتابة الأطروحات، والتي من ثمارها الرئيسية هذه الأفكار:
      • الفائض لا فائدة منه.
      • عدم الشعور بحاجة أي شيء هو الغنى الحقيقي.

      من مقدمة كتابه السابع: يستحق الأقدمون شكراً عظيماً على الدوام, لأنهم كانوا حريصين على نقل أفكارهم بكل أنواعها للمستقبل عن طريق كتاباتهم، ولأنهم لم يتركوا الأمر في صمت وكتمان؛ فقد نقل أجدادنا أفكارهم إلى ذرّيتهم بإجراء حكيمٍ ومفيد عن طريق تدوينها في أبحاثهم ودراساتهم حفاظاً عليها من الضياع؛ وهي ستصل وبالتدريج في أوقات لاحقة إلى أرقى أنواع المعرفة، من خلال تطويرها من قبل الأجيال القادمة عن طريق النشر في الكتب.

      لو أنهم لم يفعلوا ذلك, لما كنَّا عرفنا ما هي الأعمال التي تم إنجازها في “طروادة- Troy” ولا كيف فكر “طاليس- Thales” و”ديموقريطس- Democritus” و”أناكساجورس- Anaxagoras” و”أكسينوفانس- Xenophanes” وبقية علماء الفيزياء بالطبيعة, وما هي القوانين التي وضعها كلٌّ من “سقراط- Socrates” و”أفلاطون- Plato” و”أرسطو- Aristotle” و”زينو- Zeno” و “ايبوكورس- Epicurus” وبقية الفلاسفة من أجل إدارة حياة البشر, ولا كنّا عرفنا دوافع وأعمال “كرويسوس- Croesus” و”الإسكندر- Alexander” و”داريوس- Darius” والملوك الآخرين، ما لم يكن الأقدمون قد سطّروها في أبحاثهم، ونشروها مع التعليقات، لكي تكون متوفرة في ذاكرة عالمية لدى الذرية.
      من فجر لفجر ندعو الله أن تكون جميع أعمالنا في سبيله.
      شكراً لمداخلتك الجميلة
      يسار

  7. يعجز اللسان عن إيجاد مفردات مناسبة للإيفاء بحق الشكر على هذا الموقع المميز ، الذي وفر مكتبة كاملة -لا يستغني عنها أي باحث أو معماري – في كل بيت ، بل على كل حاسب ، ومن عانى كثيرا في استعارة الأبحاث – عندما كانت الإعارة مسموحة – من مكتبة الكلية وتصويرها يعرف أهمية هذا الموقع و فضله.

    ويكفي هذا الموقع شرفاً اجتماع شخصين عظيمين عليه:
    الدكتور يسار عابدين ، أستاذ منهجية البحث العلمي في الدراسات لعليا ، والذي قلما فاته بحث أو أطروحة أو دراسة إلا وكان من أوائل الموجهين أو المتابعين لها أو المعلقين عليها .
    والدكتور عماد المصري ، الذي لا تراه إلا ويزيدك علماً ونشاطاً وحيوية لكثرة معارفه واطلاعه على أحدث العلوم والأساليب التربوية والتعليمية..

    فخالص الشكر لكما أستاذيّ الكريمين ؛ وإن كان شكري لا يسمن ولايغني من جوع ، إنما الله هو المثيب على نشر العلم ، وهو من وراء القصد.
    وإن كان في هذا الموقع عيب فعيبه أنه تأخر في الظهور علينا ، فعلم العمارة –خاصة- هو أحوج العلوم إلى الدعم التقني والتكنولوجي..
    وأسأل الله أن يعينكما على متابعته ، فاستمرارها أصعب – ربما- من مجرد إنشائه ، وأتمنى أن أقدر على الخدمة بما أستطيع .

    • أخي عبد الناصر مدخنة
      شكراً لإطلالتك على موقعك، فأعمالك القيّمة تزين صفحاته، ومن يطالع مشروع تخرجك يقرأ مستقبل مهندس متميز، ومن يتابع دبلومك وماجستيرك يتأكد من هذا ومن أنك لاتكتفي بالقليل والسطحي من علوم البحث العلمي، وإن كانت كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق ترغب في أن تفاخر بشيء فلن تفاخر بأنها تملك أبنية وأجهزة وكادر إداري وتعليمي، بل تفاخر بتميّز خريجيها، والحقيقة أنت واحد من أهمهم، وأنتم من تصنعون سمعة الكلية وقيمتها.
      لن أجادلك في وصفك لي أو لأخي عماد، وسأكتفي بوعدي لك أننا سنبذل جهدنا لنكون كما تصفنا.
      شكرك وسام نضعه على رؤوسنا.
      كلامك صحيح فنحن تأخرنا، وأضيف أننا لازلنا نتعثر، وصدقت فالاستمرار أصعب من الإنشاء، وهنا أعود لبداية حديثي معك: أنتم الأصل في كل هذا.
      الموضوع ليس خدمات بل واجب، وما تقدر عليه وتملكه من مواهب وعلم وإمكانيات نحن نفتقده وبحاجة إليه، وباسم أسرة الموقع أدعوك للمشاركة في هذا الواجب.
      عبد الناصر الشاب الهادئ الوديع الذي يرصد محيطه بعمق وصمت، يستمع أضعاف ما يتكلم، إن سأل أحرج، وإن تكلم يستمع إليه الجميع بانتباه، وإن تولى المسؤولية أنجزها، بركان من الحياة متحكم في ذاته، دعوة أخرى مني لمتابعة مسيرتك في البحث العلمي التخصصي في الدراسات العليا، لنستزيد من علمك ونشاطك.
      أخي عبد الناصر
      شكراً لرسالتك
      يسار


أضف تعليق